الهدف من الجولة الثانية للحوار ليس اخراج البلد من الازمة السياسية وانما تصوير جمعيات المعارضة بأنها لا تستطيع فرض مطالبها الديمقراطية على باقي الجمعيات وهي الموالية للنظام طبعا وبهذا تكسب العائلة الحاكمة في البحرين عصفرين بحجر واحد الا وهو شق قفوف المعارضة من جانب والظهور أمام العالم بانها ليس من يعطل الديمقراطية في البحرين بل الجمعيات السياسية الاخرى وفي حقيقتها تدار من العائلة الحاكمة .
Ali - 11 years ago
يجب ان يكون تفاوض بين الحكم و المعارضه و ليس حوار بين مكونات الشعب لان لا يوجد خلاف بينهم انما الخلاف بين الحكم و الشعب فقط
ابو احمد نجف - 11 years ago
غير ممكن نجاح الحوار في البحرين لانه خاضع لشروط حكومية تعدها خطوط حمراء من قبيل عدم المساس بشخص وصلاحيات الملك وهذا ما لاتقبله المعارضة الشعبية الواسعة .
Ali Yousif - 11 years ago
لنجاح أي حوار أو مفاوضات يلزم أن يسبق ذلك مقدمات و مقومات للخروج بنتائج إيجابية تحقق مطالب الشعب البحريني و أعني بذلك أنه ينبغي على النظام البحريني اذا كان جاداً في حل الأزمة السياسية أن يفرج عن جميع رموز المعارضة و المعتقلين السياسيين إرجاع جميع المفصولين إلى أعمالهم محاسبة الذين قاموا بقتل المتظاهرين و تعذيب المعتقلين السماح
للمعارضة بجميع أطيافها بالتظاهر وقف حملات التشويه الإعلامية ضد المعارضة هذه بعض المقدمات التي يمكن ان تقود الى حوار ناجح و أخيراً أود أن أشير إلى نقطة مهمة جداً وهي أنه و بعد دخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين أصبح القرار السياسي يتخذ في الرياض وما النظام البحريني إلا موظفاً يقوم بتنفيذ أوامر الحكم السعودي وعليه أرى أنه أي توافق ينتج عن الحوار بين السلطة في البحرين و المعارضة لن يكون محل تنفيذ ما لم يوافق عليه الحكم السعودي.
Zahraa Almizoo - 11 years ago
من يتعود على النفاق والكذب والطائفيه وهدم المساجد وقتل النفس المحترمه وهتك الاعراض وغيرها من الانتهاكات يستحيل ان يعود لرشده فقد جن رسميا وخرج من ملة الاسلام بصريح العبارة
الهدف من الجولة الثانية للحوار ليس اخراج البلد من الازمة السياسية وانما تصوير جمعيات المعارضة بأنها لا تستطيع فرض مطالبها الديمقراطية على باقي الجمعيات وهي الموالية للنظام طبعا وبهذا تكسب العائلة الحاكمة في البحرين عصفرين بحجر واحد الا وهو شق قفوف المعارضة من جانب والظهور أمام العالم بانها ليس من يعطل الديمقراطية في البحرين بل الجمعيات السياسية الاخرى وفي حقيقتها تدار من العائلة الحاكمة .
يجب ان يكون تفاوض بين الحكم و المعارضه و ليس حوار بين مكونات الشعب لان لا يوجد خلاف بينهم انما الخلاف بين الحكم و الشعب فقط
غير ممكن نجاح الحوار في البحرين لانه خاضع لشروط حكومية تعدها خطوط حمراء من قبيل عدم المساس بشخص وصلاحيات الملك وهذا ما لاتقبله المعارضة الشعبية الواسعة .
لنجاح أي حوار أو مفاوضات يلزم أن يسبق ذلك مقدمات و مقومات للخروج بنتائج إيجابية تحقق مطالب الشعب البحريني و أعني بذلك أنه ينبغي على النظام البحريني اذا كان جاداً في حل الأزمة السياسية أن يفرج عن جميع رموز المعارضة و المعتقلين السياسيين إرجاع جميع المفصولين إلى أعمالهم محاسبة الذين قاموا بقتل المتظاهرين و تعذيب المعتقلين السماح
للمعارضة بجميع أطيافها بالتظاهر وقف حملات التشويه الإعلامية ضد المعارضة هذه بعض المقدمات التي يمكن ان تقود الى حوار ناجح و أخيراً أود أن أشير إلى نقطة مهمة جداً وهي أنه و بعد دخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين أصبح القرار السياسي يتخذ في الرياض وما النظام البحريني إلا موظفاً يقوم بتنفيذ أوامر الحكم السعودي وعليه أرى أنه أي توافق ينتج عن الحوار بين السلطة في البحرين و المعارضة لن يكون محل تنفيذ ما لم يوافق عليه الحكم السعودي.
من يتعود على النفاق والكذب والطائفيه وهدم المساجد وقتل النفس المحترمه وهتك الاعراض وغيرها من الانتهاكات يستحيل ان يعود لرشده فقد جن رسميا وخرج من ملة الاسلام بصريح العبارة